غوانتانامو

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

طوال عقود كان الناس يستمتعون بأغنية

"غوانتاناميرا".
الآن ولت موضتها صارت غوانتاناموعلى كل لسان

لكن الناس لايعرفون أن اسم هذه الجزيرة الكوبية عربي

فقد أسر الأسبان قديماً عرباً , ونقلوهم إلى تلك الجزيرة

وكانوا يعلقونهم في اليقظة والمنام , فكان أحدهم يردد هذه الأبيات

التي سارت بها الركبان حتى غدت اسماً للجزيرة :

[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
جواً تنام معلقاً = والدمع منك ترقرقا
نصبوا لك الفخ الذي=أعماك أن تترفقا
وظننت أنك مارد= فوقعت ضباً أحمقا
[/poet]


زهرة الخليج/ 1196

هذا والله أعلم

تحــياتي

_________________________________
[IMG]https://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/17600/20929/343525.gifIMG]
دعواتكم لي فأنا أحتاجها

قوة دعم اليهود لبعظهم …. ونحن ماذا قدمنا لبعظ ؟؟؟؟؟

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

أكد رئيس شركة ( استاربكس هواردسولتز ) اليهودي الأمريكي لرئيس إسرائيل أمس الأول في واشنطن دعمه المالي الكامل والقوي لإسرائيل وجيشها في لبنان
فهنيآ بالقهوه لمرتادي ستاربكس بدماء المسلمين
فهل نحن بيدنا ان ندعم المسلين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انشرها لتنال الاجر

فــصــاحة فــتــى

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

بسم الله الرحمن الرحيم
فصاحة فتى
سأل هشام بن عمر فتى أعرابيا: فبادره بسؤال:
س : كم تعد يافتى العرب؟
قال الفتى: أعد من واحد إلى الألف وأكبر.
هشام : لم أرد هذا بل أردت كم تعد من السن ؟
الفتى: أثنين وثلاثون سناً في فمي ستة عشر من فوق ومثلهما من تحت .
هشام: قصدي ما سنك؟
الفتى: سني من عظم.
هشام : يا بني ….. أقصد ابن من أنت؟
الفتى : ابن اثنين ..أب وأم.
هشام : يـــــــــا الله أريد ما عمرك ؟
الفتى : الأعمار بيد الله .
فقال هشام : (غاضباً ولا يلام) هذه من عندي… ويحك ما ذا أقول؟!؟!؟!؟!.
الفتى (بكل برود) من عندي أيضاً.. قل كم مضى من عمرك؟.
…………………………
صدق والله فالزيادة في عمر الفرد نقص ليس بزيادة وياكم من واحد يفرح إذا كبر وهو من المفروض أن يحزن.
لأنه لم يعلم هل قبل له عمل فيما مضى .
ولأنه تناسى أن الموت يقترب منه.
ولأنه سيسأل عن كل دقيقةٍ قضاها في عمره.

_________________________________
[IMG]https://www.arab3.com/gold/images/Nov03/abumajid55_5.jpg[/IMG]

ما أروع ان نسعد الآخرين

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

*قصة واقعية (منقووووووووووووووووووووول) من احد المواقع
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة ، كلاهما معه مرض عضال كان أحدهما مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ، ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة ، أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت ، كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام دون أن يرى أحدهما الآخر ، ولأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف . تحدثا عن أهليهما ، وعن بيتيهما ، وعن حياتهما ، وعن كل شيء ..
وفي كل يوم بعد العصر ، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب ، وينظر في النافذة ، ويصف لصاحبه العالم الخارجي ، وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول ، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج : ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط ، والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء ، وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والجميع يتمشى حول حافة البحيرة ، وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة ، ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين ..
وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع ، ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى . وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكريا ، ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها .
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه ، وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها ، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل ، ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة ، فحزن على صاحبه أشد الحزن .
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة ، ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده ، ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة ، وتحامل على نفسه وهو يتألم ، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه ، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي ، وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى ، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية .
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها ، فأجابت إنها هي !! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة ، ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له . كان تعجب الممرضة أكبر ، إذ قالت له : ولكن المتوفى كان أعمى ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم ..!!! ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت .
ألست تـُسعد إذا جعلت الآخرين سعداء ؟ إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعـف سعادتك ، ولكن إذا وزعـت الأسى عـليهم فسيزداد حزنك . إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل ، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك. فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك . وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم : { وقولوا للناس حسناً }

التقويم الزراعي لعام 1445هـ

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar التقويم ا[1]..rar‏ (1.58 ميجابايت, المشاهدات 124)

_________________________________

أطعتك بفضلك والمنة لك،وعصيتك بعلمك والحجة لك،
فأسألك بوجوب حجتك عليّ وانقطاع حجتي إلا ما غفرت لي

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar التقويم ا[1]..rar‏ (1.58 ميجابايت, المشاهدات 124)