“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />
ادى خطأ من قبل وزارة التربية والتعليم في تاريخ مباشرة المعلم عبدالعزيز علي الزهراني لوظيفته في محافظة القريات الى حرمانه من النقل الى محافظة جدة.
حيث باشر المعلم المذكور في عمله كمدرس في احدى المدارس على المستوى الثالث الدرجة الرابعة في محافظة القريات بتاريخ 4/6/1420هـ حيث ان الخطأ الذي حدث هو تعديل ذلك التاريخ بـ 4/6/1421هـ.
وبذلك لم تشمله حركة النقل وهو الاحق بها من غيره من زملائه الذين يزاملونه في نفس التخصص وحالفهم التوفيق بالنقل الى محافظة جدة.
ويشير المعلم المذكور انه راجع وزارة التربية والتعليم ووعد خيرا منذ تاريخ 16/7/1441هـ والى الان لم يحدث أي شيء علما انه راجع ادارة التعليم بالقريات ولم يجد الخطأ منها بل اوضحت كل المعلومات صحتها الا ان الخطأ ظهر في خطاب موقف المعلم في حركة النقل الذي صدر من ادارة الحركة للادارة العامة لشؤون المعلمين بوزارة التربية والتعليم. وعند مراجعته لادارة حركة النقل اكدوا له بأنه يستحق النقل.
المعلم عبدالعزيز الزهراني بعد ان أمن بهذا الخطأ ورضي بالأمر الواقع هل تحبس رغباته في النقل? أم انه يصاغ له الاحقية في النقل في اقرب فرصة للحركة القادمة? ام انه يستثنى ويتم نقله اسوة بزملائه وتحقيقا لاحقيته في النقل تضامنا للخطأ الذي وقع له بلا ذنب!.
حيث باشر المعلم المذكور في عمله كمدرس في احدى المدارس على المستوى الثالث الدرجة الرابعة في محافظة القريات بتاريخ 4/6/1420هـ حيث ان الخطأ الذي حدث هو تعديل ذلك التاريخ بـ 4/6/1421هـ.
وبذلك لم تشمله حركة النقل وهو الاحق بها من غيره من زملائه الذين يزاملونه في نفس التخصص وحالفهم التوفيق بالنقل الى محافظة جدة.
ويشير المعلم المذكور انه راجع وزارة التربية والتعليم ووعد خيرا منذ تاريخ 16/7/1441هـ والى الان لم يحدث أي شيء علما انه راجع ادارة التعليم بالقريات ولم يجد الخطأ منها بل اوضحت كل المعلومات صحتها الا ان الخطأ ظهر في خطاب موقف المعلم في حركة النقل الذي صدر من ادارة الحركة للادارة العامة لشؤون المعلمين بوزارة التربية والتعليم. وعند مراجعته لادارة حركة النقل اكدوا له بأنه يستحق النقل.
المعلم عبدالعزيز الزهراني بعد ان أمن بهذا الخطأ ورضي بالأمر الواقع هل تحبس رغباته في النقل? أم انه يصاغ له الاحقية في النقل في اقرب فرصة للحركة القادمة? ام انه يستثنى ويتم نقله اسوة بزملائه وتحقيقا لاحقيته في النقل تضامنا للخطأ الذي وقع له بلا ذنب!.
https://www.okaz.com.sa/okaz/Data/200…/Art_67461.XML