“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />
عام أطل .. وطيف عام قد أهل
ذكرى تعصف بالقلوب ..
وتدمع الأعين ..
وتزيد الهم فوق هم ..
ولكن يبقى القول : إنا لله وانا اليه راجعون
اليوم .. هو الذكرى الثانيهـ لوفاة الشيخ زايد [ رحمه الله]
كم هو صعب قولها .. بعد أن أعتدنا قول
[ حفظه الله ]
لكن .. هذا قدر مكتوب ..
يجب علينا أن نتقبل الأمر .. ولو كان صعبــــــــــــــــاً..
بالفعل ..
أشتقنا إليك ..
أشتقنا إلى كلماتك الحانيهـ ..
آآه يا والدي ..
لقد أفتقدناك كثيرا ً ..
أن القلب ليحزن وأن العين لتدمع لفراقك يا زايد.
هل عرف التاريخ شيخاً كــ زايد
استطاع والدنا زايد أن يجعل مباهج الفرح والسعادة في
أرض وطنه القاحلة حقيقة، فأنبتت الأزهار وأورقت الأشجار
ونمى الخير، ومن أجل ذلك بكته قلوب الأطفال قبل الكبار،
لأنه (بابا زايد) ومادام صنيع زايد راويا من مزن الإخلاص الوطني
وبجهد تحدى فيه زمن الأيام، فهو خالد .
نبكيك ياشيخ الكرم نسل الاجواد
نبكيك ياعز العروبه وسندها
يالله يارحمن يارب العباد
توسع في قبره لين توفي وعدها
وتجزيه بالجنه على كثر ماجاد
وينعم بعيش الانبياء ورغدها
زايــــــــ ــــــــد الا,,,ــــــــــــــــــــــــــطورة الخـــــــــــــــــــــــالدة