“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />
الأسس التى تقوم عليها مناهج المعاقين
الأسس التى تقوم عليها مناهج المعاقين
1. الأســــــــس الأجتماعية
2. الأســـــــــس التربوية والفلسفية
3. الأســـــــــس المنطقية
وقبل بناء المناهج لهم يجب الأخذ في عين الأعتبار
الإعاقات المصاحبة لهم أثناء نموهم وتطورهم العمري
ومنهـــــــــــــا :
– معوقات في مجال الأدراك الحسى :
يحتاجون تدريب على تلقي المثيرات وفهمها وتفسيرها
– معوقات عملية التفكير :
ضرورة رسم السياسات التربوية المناسبة
لتحسين إمكانياتهم
– معوقات وصعوبات حركية
– معوقات في مجال استيعاب
الأمور النظرية ( المجردة) :
يعتمدون بشكل كبير على المفاهيم الحسية
– معوقات صحية
– معوقات نفسية
– معوقات التكيف الأجتماعي
– معوقات
وصعوبات في الكلام والنطق :
اللغة الأستقبالية صعبة لديهم
فكثير منهم لدية لعثمة في الكلام و تأتأ …. الخ
نموذج تصميم المناهج لذوي الأحتياجات الخاصة
بشكــل عـــــام :
1- تحديد الأهداف العامة طويلة المدى
والأهداف قصيرة المدى
2- تحديد طبيعة وأنواع الخبرات التعلمية
3- أختيار المحتوى
4- تنظيم الخبرات والمحتوى
وضمان تكاملها
5- تقييم مدى شمولية وملاءمة
الأهداف والخبرات والمحتوى
تصميـــم المناهج لذوي الأحتياجات الخاصة
إستراتيجيــة بناء منهج لذوي الاحتياجات الخاصة
مفهـــــوم المــــنهج
" مجموعة من الخبرات والنشاطات
تتضمن حقائق ومفاهيم ومهارات واتجاهات
تهيؤها المدرسة لطلابها داخل المدرسة وخارجها
من أجل أن يكتسبوا أنماطاً سلوكية جديدة
تساعدهم على النمو
جسمياً وعقلياً واجتماعياً وإنفعالياً. "
تخطيط المنهج:
التخطيط للمنهج عملية مركبة من
عدة عمليات
تؤدي في نهايتها إلى وضع خطـــــة
بما تتضمنه الخطة من عـــناصــررر
تشتمـــل عــلى:
الأهداف
المحتوى
أنشطة التعلم
التقويم
وتشمل العمليات التي تندرج في إطار
عمــلية الـتخـطيـط للمنهج ما يلي :
( التصميم، التنفيذ، التقويم، والتطوير)
وسنقوم بالتعرف على هذه العمليات
أ. التصميم:
ونعني بتصميم المنهج
العملية التي تؤدي إلى وضع إطار للمنهج
يـتـــــضـمــن:
عناصره
المعايير
والإجراءات التنظيمية الخاصة بكل عنصر
وما بين هذه العناصر من علاقات
وتمثل عملية التصميم اللبنه الأولى
التي يمكن من خلالها التنبؤ بأنواع السلوك المتوقع
من الأطفال إكتسابها بعد الانتهاء من
عملية تنفيذ المنهج.
التصميم الجيد:
من الأمور الواجب مراعاتها في التصميم
مايلي:
1. أن يستجيب التصميم
لحاجات الطلاب ورغباتهم وميولهم.
3. إن يرتبط محتوى التصميم بالمشكلات التي
يعاني منها الأطفال في الحياة الاجتماعية.
4. إن يوضح التصميم نوع الأهداف والمعارف
والأنشطة والتقويم التي سيحتويها المنهج.
دور المعلم
في تصميم المنهج:
1. تحديد العناصر التي سيحتويها المنهج
بالإضافــة إلــــــــى
الأهداف، المحتوى، وأنشطة التعليم، والتقويم.
2. تحـديـد العلاقات التي تربط بين العناصر.
3. اقتراح معايير وإجراءات تنظيمية
بكل عنصر على حده.
4. اقتراح إجراءات إدارية
ومصادر مساعدة وظروف تنفيذ وأساليب تقويم.
ب. تنفيذ المنهج:
وتختص عملية التنفيذ بدرجة رئيسية بتطبيق المنهج
ويقوم المعلم بإجراء بعملية تنفيذ المنهج في مرحلتين:
مرحلة التنفيذ الجزئي:
وهي مرحلة تأتي بعد مرحلة إعداد التصميم مباشرة
وفيها يقوم المعلم بتنفيذ التصميم
على عدد محدود من الطلاب
وبالتأكيد من مدى صلاحية التصميم
على تعلم الأطفال.
مرحلة التنفيذ الكلية:
وهي مرحلة تأتي بعد مرحلة التنفيذ الجزئي مباشرة
وفيها يقوم المعلم بتنفيذ التصميم على الطلاب
جميعها
ويتم تنفيذ التصميم وفقاً
للخطوات التنفيذية
خطوات التنفيذ:
إعداد العناصر البشرية من
معلمين و إداريين وموظفين لعمليات التنفيذ
وذلك عن طريق
عقد الدورات والندوات والحلقات القصيرة
واللقاءات الفردية لتدريبهم على عملية التنفيذ.
إعداد البيئة المدرسية بما فيها من تسهيلات وتجهيزات
وعوامل خاصة بالتنفيذ.
إعداد المصادر والخدمات مثل الوسائل التعليمية
ومراكز التعلم والآلات اللازمة للتنفيذ.
تطبق المنهج ومتابعة عملياته
بالتوجيه والتقويم والتعديل.
جـ. تقويم المنهج:
وتعني عملية تقويم المنهج في جميع مراحلها
بتحديد مدى فاعلية المنهج في
إعداد الأطفال للحياة التي تنتظرهم مستقبلاً.
وتتم عملية تقويم المنهج
في مرحلتين هـــــــما:
التقويم الجزئي:
وفيها يتم تحديد مدى فعالية عنصر أو أكثر
من عناصر المنهج وهـــــي :
الأهداف، المحتوى، أنشطة التعلم، والتقويم
ويتم إجراء التقويم أثناء عملية التنفيذ.
التقويم النهائي:
وفيها يتم تحديد مدى فاعلية المنهج بوجه عام
في تحقيق الأهداف
ويتم إجراء هذه العملية بعد الإنتهاء من عملية
تنفيذ المنهج
هذاااا ويلاحظ أن نتائج عمليات التقويم
في كل مرحلة تؤثر بالتعديل أو الإضافة أو الحذف
على عناصر المنهج
وما تتضمنه من إجراءات تنظيمية.
د. تطوير المنهج:
نعني بتطوير المنهج
تلك العمليات التي تؤدي إلى إجراء تعديل أو
إضافة أو حذف على عنصر أو أكثر من
عناصر المنهج وإجراءاته التنظيمية
من أجل الحصول على تصميم للمنهج
يكون أكثر فاعلية في تحقيق الأهداف التربوية.
وتجرى عملية التطوير
في مرحلتين هـــــــــما:
أ. مرحلة ما بعد التصميم
(مرحلة التجريب):
وهي مرحلة تنفيذية للمنهج على مدارس محدودة
وفيها تكشف عملية التقويم المرحلي أو الجزئي
عن جوانب الضعف في عناصر المنهج
والبحث عن الوسائل التي تؤدي لمعالجة
هذا الضعف في عناصر المنهج
والبحث عن الوسائل التي تؤدي
لمعالجة هذا الضعف.
ب. مرحلة ما بعد التنفيذ:
وفيها تؤدي نتائج التقويم النهائي
التي تخضع لها المنهج بالكشف عن جوانب
الضعف في المنهج والبحث عن الوسائل
التي تؤدي إلى معالجته.
أمور يجب مراعاتها
عند تطـــوير المنهج
من الأمور التي تراعى عند تطوير المنهج
ما يـــــــلي:
1- إمتلاك مطور المنهج خبرات
ومؤهلات كافية.
2- إمكانية تنفيذ المنهج بعد التطوير.
3- إنسجام المنهج مع المعرفة
والخبرات العملية الحديثة.
4- إستجابة المنهج المطور
لحاجات الأطفال ورغباتهم.
من المؤشرات الدالة على
صلاحية المنهج ما يــــلي:
1- مدى تحصيل الأطفال للأهداف
التي يقوم عليها المنهج.
2- آراء الأطفال وتعليقاتهم حول المنهج.
3- آراء المعلمين وتعليقاتهم حول المنهج.
4- آراء المعلمين من خارج المدرسة
وأولياء أمور الطلاب عن المنهج.
5- مدى أثر العوامل المدرسية
في تحقيق الأهداف.
6- مدى فاعلية المنهج
في تحقيق الأهداف الوطنية.
نموذج وهمان
تتطلب عملية بناء منهج وتدريس منهج
المعوقين عقلياً عدداً من الإستراتيجيات
وقد يعتبر النموذج الذ ي قدمه وهمان Wehman 1984
من النماذج المقبولة والمعتمدة.
ويتضــمـــن مايـــلي :
1- السلوك المدخلي للمعاق عقليا
2- قياس مستوي الأداء الحالي
3- إعداد الخطة التربويةالفردية
4- إعداد الخطة التعليميةالفردية
5- تقويم الأداءالنهائي
أولاً: الســـلوك المـــدخلي:
إن معرفة خصائص المعاقين عقلياً
تشكل السلوك المدخلي لبناء منهج المعاقين عقلياً
ومن ثم إعداد طريقة التدريس المناسبة
على ضوء الخطة التربوية الفردية
وقد يكون تعريف الإعاقة العقلية هو أول لبنة
في السلوك المدخلى للمعوقين عقليا
ويعرف (جرو سمان Grossman 1973)
الإعاقة العقلية على أنها : مستوى من الأداء الوظيفي
العقلي الذي يقل عن المتوسط (متوسط الذكاء)
بإنحرافين معياريين
ويصاحب ذلك خلل في السلوك التكيفي
ويظهر في مراحل العمر النمائية
من الميلاد حتى سن 18 سنة.
وقد يكون من المناسب الإشارة إلى أن
الفرق بين قدرة الأطفال العاديين والأطفال المعاقين عقلياً
على التعلم تكمن في إعتبار المعاقين عقلياً
غير متمكنين من التعلم
وأنهم غير قادرين على التعلم من تلقاء أنفسهم.
وعند الحديث عن خصائص المعاقين عقلياً
وخاصة تلك الخصائص المتعلقة بالتعلم مثل:
الإنتباه:
وهي من أكثر الخصائص وضوحاً لدى الأطفال
المعاقين عقلياً
خاصية الانتباه وخاصة لدى فئة الأطفال شديدي الإعاقة
وفئة الأطفال متوسطي الإعاقة
حيث أنهم يواجهون مشكلات ونقصاً واضحاً في
قدرتهم على الإنتباه
وخاصة في التعـــلم التـمـــييـزي
حيث أنهم يجدون صعوبة في تميز المثيرات
من حيث لونها وشكلها ووضعها
إذ أن الأمر يختلف عن بسيطي الإعاقة
فهم لديهم القدرة على الإنتباه.
وللتغلب على عدم قدرة الأطفال على الإنتباه
يجب إتباع الآتي:
1. إستعمال خبرات لها ثلاثة أبعاد.
2. تقدم المهمة في تتابع من الأسهل إلى الأصعب.
3. تجنب فشل الطالب ما أمكن
ويجب تقديم المهمات ينجح فيها أولاً.
4. تقديم التعزيز الإيجابي المناسب.
5. تهيئة الظروف المناسبة للإنتباه
بعيداً عن المثيرات المشتتة للإنتباه.
إنتقال أثر التــعـــلم :
من الخصائص المميزة لسلوك المعاق عقلياً
صعوبة نقل ما تعلمه من موقف إلى آخر
مقارنة بالطفل العادي الذي يماثله في العمر
إذ ليس من السهل على الطفل المعاق
أن يتعرف على الدليل لحل مشكلة ما متعلمه مسبقاً
ونقـــل ذلك إلى الموقف الجديد
وعلى ذلك فإن فشل المعاق عقلياً في نقل تعلمه
من موقف لآخر
يؤدي إلى صعوبة في التعرف على الدلائل المناسبة
مع الأخذ في الإعتباررر
أن قدرة الطفل المعاق عقلياً على نقل التعلم
تعتمد على درجة الإعاقة
وعلى طبيعة المهمة التعليمية.
التذكر :
من أكثر المشكلات التعليمية حدة
لدى الإطفال المعاقين عقلياً
مشكلة التذكر
سواء كان ذلك متعلقاً بالأسماء أو الأشكال
أو الأحداث وخاصة تلك التي تحدث قبل فترة قصيرة
وهي ما يطلق عليها التذكر قصير المدى.
ويرجع ذلك إلى ضعف قدرة الطفل المعاق عقلياً
على إستعمال دلائل أو إستراتيجيات
في عملية التذكر.
– يجب الأخذ في الإعتبار أن
درجة التذكر ترتبط بدرجة الإعاقة
وهذا يعني أنه كلما زادت درجــة الإعــاقة
قلت القــدرة عــلى التــــذكر.
ترتبط درجة التذكر
بالطريقة التي تتم بها عملية التعليم.
وتبدو أهمية التذكر بشكل عام في
نقل التعلم والخبرة من موقف لآخر
وخاصة إذا تذكرنا أن هناك
ثـــلاث مــراحل في عمــلية التعــلم:
1- استقبال المثيرات (المعلومات) – Input –
2- خزن المعلومات- Storage –
3- إستدعاء المعلومات – Retrieval –
والتـــذكر له نوعان:
1- التذكر قصير المدى.
2- التذكر طويل المدى.
وإن نقل المعلومات من الذاكرة قصيرة المدى
إلى طويلة المدى تعتــــمد على:
إلى الذاكرة قصيرة المدى
إلى الفترة الزمنية الواقعة بين
إستقبال المعلومة وتذكرها.
– مدى مناسبة المادة من مرحلة التذكر قصير المدى
إلى مرحلة التذكر طويل المدى للطفل المعاق عقلياً.
الخصائص اللغوية:
تعتبر تلك الخصائص اللغوية
من المشكلات المرتبطة بالإعاقة العقلية
وعلى ذلك فليس من المستغرب أن نجد
أن مستوى الأداء اللغوي للأطفال المعاقين عقلياً
هو أقل بكثير من مستوى الأطفال العاديين.
ويمكن تلخيص
تلك المشكـــلات فـــــي:
1. مشكلات الكلام
وصعوبة تشكيل الأصوات
أو الأخطاء النطقية أو السرعة الزائدة في الكلام
أو ظهور وقفات أثناء الكلام
أو الأصوات غير المسموعة.
2. قلة الحصيلة اللغوية.
3. ترتبط درجة الإعاقة
بنوع المشكلات اللغوية ودرجة حدتها.
ثانياً: قـــيـاس المــستوى الإداء الحالي
يتمثل الفرق بين بناء
منهج الأطفال العاديين وبناء منهج الأطفال المعاقين عقلياً
أن مناهج الأطفال العاديين تعد سلفاً
من قبل اللجان المشكلة
لذلك لكي تناسب مرحلة سنية معينة
أو مستوي عمري معين
أما مناهج المعاقين عقليا
فلا توضع سلفا وإنما توجد مناهج عامة
توضح الخطوط العريضة للمحتوى التعليمي
ثم يوضع المنهج الفردي للطفل
بناء على مقياس المستوي الحالي للطفل
على ضوء الأهداف التربوية.
وذلك يعني أن منهج المعاقين عقلياً يوضع
بعد التعرف على الأداء الحالي
وتهدف مرحلة القياس لقدرات الطفل الحالية
الى التعرف على إلتقاط السلبية والإيجابية
أو نقاط الضعف والقوة
ومن ثم تجمع النقاط السلبية
وتقاس من جديد
شكل أهداف تربوية لكل طفل على حده.
على أن يراعي في الخطة التربوية
بعــــــــدان هما:
1. البعــد الفـردي
ويقصد بالبعد الفردي
في بناء منهج المعاق عقلياً
أن لكل طفل منهاجه الخاص به.
2. البعد الاجتماعي
يقصد بالبعد الاجتماعي
أن تغطى منهج المعاقين عقلياً
المتطلبات الاجتماعية المتوقعة منهم
أي السلوكيات الاجتماعية المناسبة
سواء في الأسرة أو المدرسة أو المجتمع
من أجل مساعدتهم على
التكيف الناجح في المجتمع.
ثالثاً: إعــداد الخـطة الــتربوية الفردية
يقصد بالخطة التربوية الفردية
تلك الخطة التي تصمم بشكل خاص لطفل معين
لكي تقابل حاجاته التربوية
بحيث تشمل كل هذه الأهداف المتوقع تحقيقها
وفى فترة زمنية محددة.
مكونات الخطة التربوية الفردية:
أولاً: المعلومات العامة
وتشمل اسم الطفل وتاريخ ميلاده
ومستوى ودرجة الإعاقة – الجنس
السنة الدراسية – تاريخ إلتحاقة بالمركز.
ثانياً: التقييم الأولي
ويشمل هذا الجانب
تاريخ التقييم الأولى والقائمين على التقييم.
ثالثاً: نتائج التقييم الأولي
ويشمــــل:
1. القدرات العقلية.
2. السلوك التكيفي الاجتماعي.
3. المهارات اللغوية.
4. المهارات الأكاديمية.
5. المهارات الحسية الحركية.
6. أي مهارات أخرى.
رابعاً: الأهداف التعليمية الفردية
يشترط في قائمة الأهداف التعليمية
أن تكتب بعبارات سلوكية محدده
يمكن قياسها ضمن شروط و مواصفات
يحدث من خلالها السلوك.
خامساً: ملاحظة عامة متعلقة
بتعديل الخطة
ويشمل هذا الجانب ملاحظات
بناءً على توقعات وملاحظات المعلم
تتمثل في تبسيط الأهداف أو حذفها
أو التعديل فيها.
رابعاً: الخطة التعليمية الفردية
وهي الجانب التنفيذي للخطة التربوية
فبعد إعداد الخطة التربوية تكتب الخطة التعليمية
والتي تتضمن هدف واحداً من الأهداف التربوية
من أجل تعلمها للطفل.
مكوناتها:
أولاً:
معلومات عامة من الطفل
والهدف التعليمي المصاغ بعبارات سلوكية محددة
وأسلوب التقدير.
ثانياً:
الأهداف التعليمية الفردية
ويشمل تحليل الهدف التعليمي إلى
أهداف فرعية وفق أسلوب تحليل المهام.
ثالثاً:
الأدوات اللازمة
ويقصد تجديد الوسائل أو الأدوات اللازمة
لتحقيق الهدف التعليمي.
رابعاً:
الأسلوب التعليمي
وفق أساليب تعديل السلوك
ويتضمـــــــــــن:
أ. إعداد الطفل للمهمة التعليمية
وجذب انتباهه.
ب. تقديم المهمة للطفل كما هي
فإذا تمكن من أدائها
للمعلم أن يكمل تدريس المهمة
أما إذا لم يتمكن فعلى المعلم
تكملة بقية الخطوات.
ج. مساعدة الطفل في أداء المهمة
مع تقديم المساعدة الإيجابية وتعزيزه.
د. مساعدة الطفل مساعدة لفظية
تعزيزه إذا لم تنجح الخطوط السابعة.
هـ. مساعدة الطفل المساعدة الجسمية
إذا لم تنجح الخطوة السابقة.
و. تكرار المهمة
من أجل تثبيت عملية تعلم المهارة.
ي. تمثيل تقدم الطفل برسم بياني.
خامساً:
تقييم الأداء النهائي للأهداف التعليمية
وتهدف هذه المرحلة إلى
1. الحكم على مدى تحقيق الأهداف التعليمية
وفق الشروط والمواصفات المتضمنة
في الأهداف التعليمية الخطة التربوية.
2. الحكم على مدى فاعلية الأسلوب
التعليمي المستخدم.
3. الحكم على مدى التقدم
الذي أحرزه الطالب في أداءه الأهداف التعليمية.
4. التعرف على الصعوبات التي واجهت المعلم
والطالب أثناء التدريب.
5. نقل الأهداف التعليمية
التي لم يتم تحقيقها إلى الخطة التالية.
مناهج تربية الأطفال المعاقين
يجب أن تركز على ثلاثة أهداف
1. الكفاءة المهنية
2. الصلاحية الأجتماعية
3. الصلاحية الشخصية
عناصر مناهج القابلين للتعليم
( ذوي الأعاقة العقلية البسيطة)
1. المهارات الحسابية
2. مهارات الأتصال
3. القراءة والكتابة
4. المهارات الصحية
5. مهارات الأمن والسلامة
6. المهارات الحركية
7. المهارات التروحية
8. المهارات الفنية
9. المهارات الحسية
10. تنمية مهاراتة العقلية
عناصر مناهج القابلين للتدريب
(ذوي الأعاقة العقلية المتوسطة)
– تنمية القدرة على العناية بالذات
وتشمـــــــل مـــــــايلي :
1. قضاء الحاجة بنفسه
2. أرتداء ملابسه بنفسة
3. تناول الطعام بنفسه
4. أستعمال الحمام بنفسه
5. الأعتناء بالنفس أثناء النوم
– تنمية القدرة على التكيف الأجتماعي
والمحيط الأسري وتشمــــل مايلي :
1. تعليمة التكيف مع الأسرة والرفاق
2. العيش في المنزل وعدم الهروب منه
3. تعليمة طرق التفاعل مع الأخرين
4. تعليمة الطاعة وأتباع النظام
5. تعليمة أحترام الآخرين والشعور معهم
6. تعليمة وسائل الترويح المناسبة
– مساعدتهم على الإستقلال الأقتصادي
ويشمـــــل مــــــــايلي :
1. الأعتناء بحديقة المنزل
2. الأعتناء بنظافة البيت
3. تعليمة الطاعة واتباع النظام
4. عدم أحداث أضرار للمنزل
5. غسل الصحون
6. العمل في التجارة والخزف
تعريف الدمج الأكاديمي
وضع الطفل غير العاديين مع الأطفال العاديين
في الصف العادي في أقل البيئات التروبية
تقييدا للطفل العادى
خصائص مدارس الدمج الشامل
(مدارس المستقبل)
– التحاق جميع الطلاب في مدرسة الحى
– وجود فلسفلة عدم الرفض
– الطلاب المعوقين يحتلون نسبة من المدرسة
– الأتصال بين المعوقين والعاديين
– وجود دليل للتدريس الفرد والتعليم التعاوني
وتدريس الأقران
– تشجيع المعلمين والطلاب على
احترام الفروق الفردية بين الأفراد
هنااااك عدة عوامل يجب أن تؤخذ بعين الأعتبار
عند تحويل المدرسة إلى مدارس دمج
على الديمقراطية والمساواة
– تكامل الطلاب
بالأضافة إلى العاملين والمصادر
– الأستفادة من أفضل الممارسات التربوية
والتى توفرها المدرسة
تم النقل و العرض بفضل الله
و ظل أرق المنى
موفقين و طلابكم
طابوا و طبتــم
افعـــل الخـيـر مهمـا أستـصـغـرته
فأنك لا تـدري أي حسنـة قد تـدخلك الجنـّة