التصنيف: الإشراف التربوي

صدر قرار مدير التعليم في 23/12/1441 هـ بتكليف 30 مشرفا تربويا في عدد من التخصصات
برفقه صورة القرار وبيان بأسماء المشرفين الجدد
ومبروك لمشرفي مكة الجدد

والله الموفق

الصور المرفقة

	eshraf1.jpg‏ (32.7 كيلوبايت, المشاهدات 31)
	eshraf2.jpg‏ (49.4 كيلوبايت, المشاهدات 35)
	eshraf.jpg‏ (22.8 كيلوبايت, المشاهدات 19)

توحيد الصف الأول متوسط الفصل الاول بنين

الصف الثاني متوسط الفصل الاول

الصف الثالث متوسط الفصل الاول

الصف االاول متوسط الفصل الثاني بن

الصف الثاني متوسط الفصل الثاني بن

الصف الثالث متوسط الفصل الثاني بن

_________________________________
فيصل الحربي (أبو عبدالله)

المديرة الحديدية تولت امر المدرسة الفلتانة ووضعت ضوابط صارمة على المعلمات والطالبات بل حتى اولياء الامور…………..
المدرسات المرفهات لم يعجبهم النطام الجديد فتحركت الواسطات لمحاربة المديرة الدخيلة !!!!!!!!!!!! المشرفة التربوية سارعت لانقاذ الحبايب وفتحت تحقيق للعدوة اللدودة…….
المديرة طالبت بحقها في معرفة اسباب التحقيق والمشرفة التربوية ردت بكل لباقة(مدارسنا واحنا حرين فيها))))) والله والنعم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كلمة اخيرة(((كل إناء بمافيه ينضح)))))!!!!!!!!!!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

حبيت استفسر

عن طالب يريد الانتقال من مدرسة اهلية إلى مدرسة حكومية وهو طالب اجنبي

علما بأنه سوف ينتقل إن شاء الله إلى الصف الاول ثانوي

ومتى اخر يوم للتسجيل في مدارس الثغر النموذجية بحي الثغر في جدة

غزوة ذات الرقاع السنة 4 هـ
لماذا سميت هذه الغزوة بغزوة ذات الرقاع ؟

لقد سميت هذه الغزوة بعدة أسماء منها غزوة بني ثعلبة نسبة لبني ثعلبة الذين خرج الرسول صلى الله عليه وسلم لقتالهم ، وكانوا قد نقضوا عهدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وغزة بني أنمار ، وغزوة صلاة الخوف ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم صلى فيها صلاة الخوف ، وسميت غزوة الأعاجيب لما شاهد فيها المسلمون من مواقف أثارت العجب .. بأحداثها

لكن الذي يهمنا هو اسم ذات الرقاع ففي رواية البخاري : روى أبو موسى الأشعري ، وهو من الصحابة الاجلاء أنه خرج مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة ذات الرقاع ، قال : خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة ونحن ستة بيننا بعير نعتقبه ( أي نتبادل ركوبه ) فنقبت أقدامنا … ونقبت قدماي ( أي جرحت ، وسال الدم منها ) وسقطت أظفاري .. ( وكان ذلك من وعورة الأرض في هذا المكان ) .ويواصل أبو موسى حديثه فيقول : فكنا نلف على أرجلنا الخرق .. ولما كنا نعصب على أرجلنا الخرق … سميت ذات الرقاع من هذه الرواية نلاحظ معاناة المسلمين في سبيل رفع راية الإسلام ، فوعورة الأرض.. ومشقة السفر .. لم تمنعهم من ملاحقة أعداء الإسلام والجهاد في سبيل نشره . فقد كانت الأحجار تضرب في أقدام أبي موسى الأشعري وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وتسيل منها الدماء ويعصبونها بخرق من القماش .. لوقف النزيف منها وبينما موكب الرسول صلى الله عليه وسلم يسير نحو القبيلة إذ يفاجأ المسلمون بجمع غفير من غطفان ، (( فتقارب الفريقان ولم يكن بينهما حرب وخاف الناس بعضهم بعضا )) حتى أن الرسول صلى الله عليه وسلم صلى بهم صلاة الخوف . ومما رأى الناس في غزوة ذات الرقاع انهم حينما شاهدوا القوم مجتمعين وهم أهل غطفان تقارب الجمعان من خوف بعضهم بعض .. ظنا منهم أنها الحرب . لكن لم تكن هناك حرب ولا قتال . فرجع الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة بصحابته في جمادى الأولى من نفس العام ، وكفاهم الله شر القتال .