* مــا اروع الـحـيـاة مــع اللـه *

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

◙│ ( مــا اروع الـحـيـاة مــع اللـه ) │ ◙

تؤكد كل النصوص … ويشهد واقع الحياة ..

…ويكرر العقلاء العارفون دائما .. أن :

الحياة بعيدا عن رحاب الله سبحانه : عذاب وشقاء وجحيم ..

والحياة في رحاب الله : نعيم وأنس وجنة..

مع الله تطيب الحياة ، ومع الله تحلو الدنيا وهي الصغيرة الحقيرة

ومع الله يسمو الإنسان وهو الهباءة التي لا ترى في هذا الكون

مادمت مع الله فثق أنك ستعيش مطمئن القلب ، قرير العين ، يقظ الضمير

فمع الله يطيب العيش ، ويعذب الكلام ، ويصفو الجو، وتطمئن النفوس

وترفرف الروح عاليا عاليا ،،

مع الله جنة .. جنة حقيقية بكل معنى الكلمة ...

حتى لو لم يكن في يدك درهم واحد

ومع الله تغدو ملكاً كأنما تجري من تحتك الأنهار ……

حتى لو كنت تعمل حارس بستان

مع الله يغمر قلبك النور ، ويفيض على لسانك وقلمك ..

فتغدو مباركا حيثما كنت ..

اللهم ارزقنا الحياة تحت ظل عرشك وتحت ظل رحمتك
اللهم ارزقنا حبك

_________________________________
ـأعتذر لـ نفسي/ على سوء إختياري لـ بعض ـإلآشخآص !

أخي المعلم لاتنسى هذا التاريخ 14 فبراير !

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

أخي المعلم

أختي المعلمة
بعد أيام يحتفل بعض شبابنا و فتياتنا بما يسمى " عيد الحب" تقليداً للغرب الكافر فهلا بذلتم و لو بعض الجهد في التحذير منه، و في المقابل هلا انتهزتم فرصة ما يجيش في قلوب المسلمين تجاه الإساءة للنبي صلى الله عليه و سلم لتربطوا قلوبهم بالحبيب صلى الله عليه و سلم.
لن أطيل فالمادة التي تحتاجونها موجودة على الروابط التالية :
التحذير من عيد الحب

إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم

وفقنا الله جميعاً لكل خير و أصلح شباب و فتيات المسلمين انه سميع مجيب.

منقول

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip aidhoob.zip‏ (477.8 كيلوبايت, المشاهدات 17)

اليد الخفية – دراسة في الحركات اليهودية الهدامة والسرية

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />


https://www.4shared.com/file/13301606…_____.html?s=1

_________________________________

أطعتك بفضلك والمنة لك،وعصيتك بعلمك والحجة لك،
فأسألك بوجوب حجتك عليّ وانقطاع حجتي إلا ما غفرت لي

فضل حفظ القرآن الكريم

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

فضل حفظه

من خصائص القرآن الكريم أنه كتاب يسره الله تعالى للحفظ والذكر، قال تعالى: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ} (القمر:17) وهذا طريق من الطرق التي هيأها الله لحفظ كتابه الكريم من التبديل والتحريف والضياع، تصديقاً لقوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (الحجر:9) فالقرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذي حفظه الله بحفظه، وسلّمه من كل تبديل أو تغيير، ليكون حجة على الناس يوم الدين.

ولقد استفاضت الأحاديث النبوية المرغِّبة بحفظ القرآن، نذكر منها قوله صلى الله عليه وسلم: ( يجيء صاحب القرآن يوم القيامة، فيقول: يا رب حلِّه، فيُلبس تاج الكرامة، ثم يقول: زده، فيُلبس حُلَّة الكرامة، ثم يقول: يا رب ارضَ عنه، فيرضى عنه، فيقال له: اقرأ وارق، وتزاد بكل آية حسنة ) رواه الترمذي وقال: حسن صحيح، ورواه الحاكم وصححه.

ومن ذلك أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم: (يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارقَ، ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها) رواه أحمد .

ولمنـزلة حافظ القرآن وفضله، فقد أرشد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أحقيته وأفضليته في إمامة الصلاة، فقال: ( يؤمُّ القوم أقرؤهم لكتاب الله ) رواه مسلم.

وبلغ من إكرام رسول صلى الله عليه وسلم لِحَفَظَةِ كتاب الله أن قدَّمهم على غيرهم في اللحد في غزوة أحد، فكان صلى الله عليه وسلم، إذا أراد أن يدفن رجلين سأل: ( أيهم أكثر أخذًا للقرآن – أي حفظًا لكتاب الله – فإن أُشير له إلى أحدهما قدَّمه في اللحد) رواه البخاري .

ويكفي أهل القرآن شرفًا أن أضافهم الله إلى نفسه، واختصهم بما لم يختص به غيرهم، ففي الحديث يقول عليه الصلاة والسلام: (إن لله أهلين من الناس، فقيل: مَن هم؟ قال أهل القرآن، هم أهل الله وخاصته ) رواه أحمد .

ولما كانت هذه مكانة حفظ القرآن وحفظته، فقد وجدنا صغار الصحابة وشبابهم رضي الله عنهم، كعمرو بن سلمة، والبراء بن عازب، وزيد بن حارثة، وغيرهم كثير، يحرصون على تعلم القرآن وحفظه، حتى إن زيد بن ثابت رضي الله عنه كان من الحفظة الأثبات، الذين اعتمد عليهم أبو بكر وعثمان في جمع القرآن الكريم.

وقد سار سلف هذه الأمة من التابعين ومَن بعدهم على هدي الصحابة، في حفظهم لكتاب الله، ولو رجعنا إلى تراجم أهل العلم لوجدنا أن جُلَّهم قد حفظ القرآن الكريم، ولمَّا يجاوز الخامسة عشرة من عمره.

ثم لْتَعْلَمْ – أخي الكريم – أن لحفظ القرآن الكريم آداب ينبغي مراعاتها والحفاظ عليها، ويأتي في مقدمة هذه الآداب الإخلاص لله، فإن الله لا يتقبل من العمل إلا ما كان خالصًا له، قال تعالى: {وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ له الدين} (البينة:5). ولا يكن حفظك للقرآن لدنيا تصيبها، أو سمعة تقصدها، أو منصباً تبتغيه. وقد ثبت في الحديث، أن من تسعَّر بهم النار يوم القيامة ثلاثة، منهم ( رجل تعلَّم العلم وعلَّمه، وقرأ القرآن، فأُتيَ به فعرَّفه الله نِعَمَه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته، وقرأت فيك القرآن، قال: كذبت، ولكنك تعلمت العلم ليقال: عالم، وقرأت القرآن ليقال: هو قارئ، فقد قيل، ثم أُمر به فسُحب على وجهه ثم أُلقي في النار ) رواه مسلم .

ثم يأتي بعد الإخلاص العمل بالقرآن والالتزام بأوامره ونواهيه، وهذا هو المقصد الأٍساس الذي نزل القرآن لأجله، فالحفظ ليس غاية في ذاته، بل هو وسيلة لغاية، فلا تفرَّط بالعمل لأجل الحفظ، ولكن لِتَحْفَظَ لأجل العمل، ولهذا كان القرآن حجة للعاملين به، وحجة على المعرضين عنه، وقد صح في الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: (والقرآن حجة لك أو عليك ) رواه مسلم .

ويدخل في موضوع العمل بالقرآن التخلق بأخلاقه، فعلى حافظ كتاب الله، أن يكون قرآناً يمشي بين الناس في سلوكه وأخلاقه، فلا يكون متكبراً أو مستعلياً على عباد الله، بل ليكن عليه سمت الخشوع والوقار والخضوع لله، والتذلل لإخوانه المؤمنين.

ومن آكد ما ينبغي لحافظ القرآن الاهتمام به، تعاهد القرآن بالمراجعة والمدارسة، كيلا ينفلت منه ما أكرمه الله بحفظه. وقد ثبت في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( تعاهدوا هذا القرآن فوالذي نفسي محمد بيده لهو أشد تفلُّتاً من الإبل في عُقُلِها ) رواه البخاري و مسلم .

ثم اعلم – أخي وفقك الله – أن حفظ القرآن لابد أن يُتلقى عن أهل العلم، المشهود لهم بالعلم والصلاح أولاً، ومن ثَمَّ تأتي الوسائل المساعدة على ذلك، كالمذياع والمسجلة وغيرها من وسائل التعليم المعاصرة، لتكون عوناً وسنداً لما تم تلقِّيه بداية.

ومن الأمور التي تساعدك على حفظ القرآن الكريم وتيسِّرَه عليك، تخصيص ورد يومي لتحفظه، كصفحة مثلاً، ولا نرى لك حفظ مقدار كبير بشكل يومي، كيلا تدخل السآمة على نفسك، وحتى تستطيع مراجعة وتثبيت ما تم لك حفظه، ولا تنسَ الدعاء في ذلك، ففيه عون لك – إن شاء الله – على الحفظ، واستعن بالله ولا تعجز. وفقنا الله وإياك لصالح العمل.

_________________________________

لسعاااااادتك ليس الااا ّّ ّ ّ

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

لسعــــــادتـــك..
اذكر الله دائما ولا تغفل..
واتل القرآن بتدبر وتعقل..
اسع لمحبة الناس..وللخير اعمل..
فكر في الأفضل فقط..واعمل..وتوقع الأفضل..

احمد الله دوما على كل خير..
واشكره على أن فضلك على الغير..
ولا تقنط من رحمته ولا تنس فضله..
فهو القادر على أن يغير الحال..
وهو على كـــل شـئ قديــــر..

عش كل لحظات يومك قبل الفوات..
وأعدّ نفسك للأخرى قبل الممات..
ولا تحزن لماض فات , ولا تغتم لمستقبل آت..
ليس لنا من الماضي سوى الاعتبار..
وليس علينا أن نكون للمستقبل بانتظار..

فإن القدر محتوم..
ولن ينفع نفسك اللوم..

بل أسع واجتهد واعمل وتفائل..
وتعلم وارق وطور نفسك بتواصل..
واسعد وبث السعادة من حولك..
ومن أزال الحزن عن غيره..
كان بينه وبين الحزن حائل..

كن مبتسم الروح في كل الأحوال..
ولا تنس أخيك من السؤال..
واجعل لكل من تعرف قيمته..
ستكون بذلك في الاعين قمةً في الجمال..
فهذا لدى كل الناس غاية النوال..

سافر و جب العالم من حولك..
أخرج وتعلم واستمتع ..
انظر وتفكر وتأمل..

وبذا..
بإذن الله سوف تسعد..~~~~~~~~~