::قـلــبٌ بـحـاجــة إلــى شــحــن::

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

:قـلــبٌ بـحـاجــة إلــى شــحــن::
ذلك الـذي يصلي لمجرد أنه ورث الصلاة عن أبيه أو جــده ..
حـفظ الحركات
التي يؤديها في الصلاة دون أن يدري هل أدى الصلاة كـاملـة وعلى أحسن
وجـه .. أو كم مرة سبح في الركوع والسجود .. ودون أن يسأل لماذا
صلاة
الفجر ركعتان والعشاء أربــع ؟

..


::قـلــبٌ بـحـاجــة إلــى شــحــن::

ذلك الـذي يقضي من
عـمره 16 أو 20 سـنـة فـي حقل الـتعليم لــيخرج في
النهاية وفـي يـده " شهادة توظيف " .. دون أن يعرف الـفرق بين النبي
والرسول ..
أو الــ" ض "و الــ" ظ " .. أو لماذا تُكتب ( لـكن ) وليس ( لاكـن ) .. ودون أن يعرف لماذا ( 7 ÷ 3 ) عملية حسابية نتيجتها دائمًا
خــاطئــة ؟!


::قـلــبٌ بـحـاجــة إلــى شــحــن::

ذلك الذي ينهض بـاكرًا فـي الصباح ليعمل في اليوم 12ســاعة و 6
أيــاام
فـي الأسبووع من أجـل تحصيل الــراتب نهاية الشهر .. دون أن يدري لماذا
هو في هذه الوظيفة بالضبط ؟! ومن أجــل مـاذا يـصرف كل هذا الجهد

والـوقت !!

::قـلــبٌ بـحـاجــة إلــى شــحــن::ذلك الـذي يـؤمن بأن إفـشاء الـسلام وإكــرام
الضيف وعيادة المريض وزيارة
الأرحام ومساعدة المحتــاج ليست إلا جـزءًا من موروثات الـعادات
والـتـقالـيد.. دون أن يسأل نفسه لماذا يفعل كل تلك
الأشياء دون مقابل ؟!!

::قـلــبٌ بـحـاجــة إلــى شــحــن::

ذلـك الذي يــملأ بــطنه بالأكـل ويشبع شهوة جوعـه .. دون أن يدري لماذا
يأكل
.. ودون أن يتحرى على ما يدفعه من مــال للأكــل .. هـو يعيش
ليأكــل .. ولا يـدري أن غيره يأكل لـيـعـيـش..؟!

::قـلــبٌ بـحـاجــة إلــى شــحــن::ذلك الـذي يكمل " نصف دينه " مــن أجــل أن يقال له مثل من سبقه من
زمـلائه " أبــو فــلان
" .. فهم لـيـسوا بأفضل منه ! .. أو من أجـل
الاستناد بـظهر بطاقة بنك من يـرتبط بـها .. متناسيًا أنه أقسم بالله العظيم
واعـدًا بحسن العشرة
وجميل الصحبة معها .. ودون أن يفهم لماذا الـزواج
يـساوي نـصـف الــدين !!؟

::قـلــبٌ بـحـاجــة إلــى
شــحــن::
ذلك الـذي يعـتقد أنه بمجـرد أن يمــسـك بقلم " كيبـوردًا " أصبـح شاعرًا
مـشـهورًا يهجى من يشاء أو كاتبًا مـرموقًا ينتقد
من يشاء .. دون أن يفطن
لقوله تعالى " ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " ودون أن يدري أن ليس
كل من تعلم حرفًا أصبح عالمًا .. وأن ليس كل عالم
يستطيع تأليف كتابًا ..

::قـلــبٌ بـحـاجــة إلــى شــحــن::

ذلك الـذي قـرأ كـل ما سبق وأتعب عينيه
مشكورًا .. دون أن يعرف أن القلب
الذي بحاجة إلى شحن .. هو غير القلب الذي بحاجة إلـى
" إاعــادة شـحـن"

موقع الشيخ خالد الراشد

_________________________________
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفوا عنا

أبشر أيها المتصدق

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

أبشر أيها المتصدق
دار الوطن

الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على نبيه المصطفى ورسوله المجتبى، أما بعد:

فإنّ المجتمع الذي يجد فيه الفقير مَن يطرق بابه سائلاً إياه قبول حقه في الزكاة والصدقات، لمجتمع جدير بالاستقرار والنهوض والأمن والرخاء.

ونظراً لحاجة الأمة والمجتمعات والشعوب للبذل والعطاء والإنفاق ومد يد العون والمساعدة، أحببنا أن نذكّر في هذه العجالة بفوائد الزكاة والصدقات، لعل ذلك يكون دافعاً لمزيد من البذل والعطاء.. فمن فوائد الزكاة والصدقات:

1 – امتثال أمر الله تعالى ورسوله .

2 – التنزه عن صفة البخل المهلك.

3 – التعاون على البر والتقوى.

4 – الصدقة برهان على إيمان صاحبها.

5 – الزكاة والصدقات تطهّر النفس وتزكيها.

6 – مضاعفة الحسنات.

7 – الزكاة والصدقات دليل على شكر نعمة المال.

8 – مغفرة الذنوب وتكفير السيئات وإطفاء نار الخطايا.

9 – السلامة من وبال المال في الآخرة.

10 – نيل درجة البر. قا تعالى: لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ [آل عمران:92].

11 – الإنفاق من صفات المتقين.

12 – تنمية الأخلاق الحسنة والأعمال الصالحة.

13 – الأمان من الخوف يوم الفزع الأكبر.

14 – تحصين المال وحفظه وزيادته.

15 – الصدقة دواء لكثير من الأمراض.

16 – وهي سبب لدفع البلايا وجميع الأسقام.

17 – وهي سبب لجلب المودة بين الناس.

18 – وصاحب الزكاة والإنفاق موعود بالخلف والتوفية: وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ [الأنفال:60].

19 – وهو أيضاً موعود بالزيادة على ما أنفق يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ [البقرة:276].

20 – والزكاة والصدقات سبب لإضعاف مادة الحسد والحقد والبغضاء بين الناس.

21 – وبالصدقة والإنفاق يتصف العبد بأوصاف الكرماء وأهل الفضل، ويتخلص من الأوصاف والأسماء الرذيلة كالشحيح والبخيل والمقتر…

22 – والزكاة والصدقات سبب لنزول القطر، ومنع الزكاة سبب لمنع القطر.

23 – الفوز بالجنة والنجاة من النار.

24 – النجاة من عذاب القبر.

25 – الاستظلال بظل الله وظل الصدقة يوم القيامة.

26 – استحقاق الثناء من الله.

27 – والصدقة سبب في زيادة الأعمار.

28 – وهي سبب في دفع ميتة السوء.

29 – وهي سبب في التواضع وذهاب الكبر والفخر والرياء.

30 – وهي تطفئ غضب الرب.

31 – وهي سبب لمحبة الله عز وجل.

32 – وهي سبب للسلامة من كفر نعمة الله.

33 – وهي تفك صاحبها من النار.

34 – وهي تسدُ سبعين باباً من السوء.

35 – وهي سبب لدعاء الملائكة للمتصدق.

36 – وهي سبب في استجابة الدعاء وكشف الكربة.

37 – وهي سبب لسعة الرزق.

38 – وهي سبب للنصر على الأعداء.

39 – وهي سبب للفرج بعد الشدة.

40 – وهي سبب للخيرية كما قال : { اليد العُليا خير من اليد السُفلى } [متفق عليه].

41 – وللمتصدق على المجاهدي في سبيل الله أجر المجاهد.

42 – والصدقة في إعانة المتصدق على الطاعة وتيسيره لليسرى.

43 – وإخراج الزكاة سبب في النجاة من الهلاك العام والابتلاء بالسنين.

44 – وإخراج الزكاة والصدقات سبب في حصول البركة في مال المتصدق وعمره وذريته.

45 – المتصدق على الأيتام بكفالتهم يفوز بمجاورة النبي في الجنة.

46 – أن الصدقة سبب في إطعام الله للمتصدق وسقيه وكسائه.

47 – أن ثواب الصدقة الجارية يبقى للعبد بعد موته.

48 – أن الصدقة في بناء المساجد سبب في بناء بيت للمتصدق في الجنة.

49 – أن الصدقة من أسباب سكنى الغرفات في الجنة.

50 – أن أجر الصدقة ثابت ولو كان على البهائم والطيور.

51 – أن التصدق من خير ما يُهدى للميت.

52 – أن الزكاة والصدقة من أسباب حل الأزمات الاقتصادية، ومن أسباب ترابط الأمة الإسلامية.

53 – أنها علاج لقسوة القلب.

54 – أن الزكاة تنجي العبد من الشجاع الأقرع يوم القيامة، والشجاع الأقرع ثعبان قوي.

55 – أنها تنجي العبد من الاتصاف بصفات المنافقين.

56 – أن إخراج الزكاة والصدقات يؤلم الشيطان ويغيظه ويكيده.

57 – أنها سبب لمعيّة الله عز وجل: إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ [النحل:128].

وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه وسلم

الى أهلنا في الأمارات العزيزة

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

حكم البناء على القبور

يقول سائل لشيخ : ما حكم البناء على القبر؟ وما الحكم لو كان البناء مسجدا؟
الجواب: أما البناء على القبور فهو محرم، سواء كان مسجدا أو قبة أو أي بناء، فإنه لا يجوز ذلك؟ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) فعلل اللعنة باتخاذهم المساجد على القبور، فدل ذلك على تحريم البناء على القبور وأنه لا يجوز اتخذوها مساجد ؛ لأن اتخاذها مساجد من أسباب الفتنة بها لأنها إذا وضعت عليها المساجد افتتن بها الناس، وربما دعوها دون الله واستغاثوا بها فوقع الشرك، وفي حديث جندب بن عبد الله البجلي عند مسلم في صحيحه يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك ) .

هكذا يقول صلى الله عليه وسلم يحذرنا من اتخاذ المساجد على القبور، فينبغي لأهل الإسلام أن يحذروا ذلك، بل الواجب عليهم أن يحذروا ذلك، وفي حديث جابر عند مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن تجصيص القبور وعن القعود عليها، وعن البناء عليها، فالبناء عليها منهي عنه مطلقا، واتخاذ المساجد والقباب عليها كذلك؛ لأن ذلك من وسائل الشرك، إذا بني على القبر مسجد أو قبة ونحو ذلك عظمه الناس، وفتن به الناس، وصار من أسباب الشرك به، والدعاء لأصحاب القبور من دون الله عز وجل شرك بالله، كما هو الواقع في بلدان كثيرة عظمت القبور، وبنيت عليها المساجد، وصار الجهلة يطوفون بها، ويدعونها، ويستغيثون بأهلها، وينذرون لهم، ويتبركون بقبورهم، ويتمسحون بها.

كل هذا وقع بسبب البناء على القبور، واتخاذ المساجد عليها، وهذا من الغلو الذي حرمه الله، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إياكم والغلو في الدين فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين ) وقال: ( هلك المتنطعون هلك المتنطعون هلك المتنطعون ) يعني المتشددون الغالون .

والخلاصة : أنه لا يجوز البناء على القبور، لا مسجد ولا غير مسجد، ولا قبة، وأن هذا من المحرمات العظيمة، ومن وسائل الشرك، فلا يجوز فعل ذلك، وإذا وقع فالواجب على ولاة الأمور إزالته وهدمه، وألا يبقى على القبور مساجد ولا قباب، بل تبقى ضاحية مكشوفة كما كان هذا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، وفي عهد أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم والسلف الصالح، ولأن بناء المساجد على القبور من وسائل الشرك، وكذلك القباب والأبنية الأخرى كلها من وسائل الشرك كما تقدم، فلا تجوز فعلها.

بل الواجب إزالتها وهدمها لأن ذلك هو مقتضى أمر النبي صلى الله عليه وسلم ، فقد أمر عليه الصلاة والسلام بأن تزار القبور للذكرى والعظة، ونهى عن البناء عليها، واتخاذ المساجد عليها؛ لأن هذا يجعلها مساجد تعبد من دون الله، أي يجعلها آلهة، ويجعلها أوثانا تعبد من دون الله؛ فلهذا شرع امتثال أمره بالزيارة فهي مستحبة، فشرع لنا أن نزورها للذكرى، والدعاء لأهلها بالمغفرة والرحمة، لكن لا نبني عليها لا مساجد ولا قبابا ولا أبنية أخرى، لأن البناء عليها من وسائل الشرك والفتنة بها.

وكذلك وضع القبور في المسجد لا يجوز، فبعض الناس إذا مات يدفن في المسجد، فهذا لا يجوز، وليس لأحد أن يدفن في المسجد بل يجب أن ينبش القبر، وينقل إلى المقبرة، فإذا دفن الميت بالمسجد فإنه ينبش وينقل إلى المقبرة، ولا يجوز بقاؤه في المساجد أبدا والواجب على أهل الإسلام أن لا يدفنوا في المساجد.

——————————————————————————–

هذا من باب المناصحة يا أهل الإمارات إن كنتم تحبون زايد فنحن كذلك أحببناه لكن لانريد أن يؤذى في قبره

منقول من هالرابط
https://alsaha2.fares.net/sahat?128@5…qh.0@.1dd6a3b7

_________________________________
كل عام وانتم بخير

كيف نزيد الإيمان ؟

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

كيف نزيد الإيمان ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الإمام بن القيم: (إذا غرست شجرة المحبة في القلب وسقيت بماء الإخلاص ومتابعة سيد الناس أثمرت كل أنواع الثمار وأتت أكلها كل حين بإذن ربها، فهي شجرة أصلها ثابت في قرار قلب المؤمن وفرعها متصل بسدرة المنتهى).

يعتبر الإيمان كالشجرة المثمرة إذا سقيت بالماء الحسن والطيب نبتت وترعرعت إما إذا سقيت بكل ما هو خبيث فلن تنمو أو تكبر، فكما قال بعض الصالحين: ” إنه لتمرُّ على القلب ساعات إن كان أهل الجنة في مثلها إنهم لفي عيش طيب “، إنها ساعات صفاء القلب وإشراقه وسعادته بقربه من ربه، عند قيامه بطاعته، ومثوله بين يديه.

كيف يكون حال المؤمن ؟
لقد وضح لنا القرآن الكريم حال المؤمن حين قال في كتابه الكريم: { إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيماناً }(الأنفال:2)، وقوله سبحانه: { وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيماناً وهم يستبشرون }(التوبة) 124

فهذا هو حال المؤمن حينما يستمع لآيات القرآن وذكر الله يخشع قلبه ويشعر بالقلق والخشية إذا ما قصر في عبادته.

صفات المؤمنين:
وقد دلنا الله سبحانه وتعالى على صفات المؤمنين في سورة المؤمنون حينما ذكر في كتابه الكريم {قد أفلحَ المؤمنونَ * الذينَ هُم في صلاتِهِم خاشعونَ * والذينَ هُم عن اللغوِ مُعرضونَ * والذينَ هُم للزكاة فاعلونَ * والذينَ هُم لِفُروجهم حافظونَ * إلاّ على أزواجهم أو ما ملكت أيمانُهُم فإنّهم غيرُ ملومين * فمن ابتغى وراءَ ذلك فأولئكَ هُمُ العادون * والذينَ هُم لأماناتِهم وعَهدِهِم راعونَ * والذينَ هُم على صلواتِهم يُحافظون * أولئكَ هُمُ الوارثونَ * الذينَ يرثونَ الفِردَوسَ هُم فيها خالدون}

كيف نزيد الإيمان؟
• البعد عن المعاصي والذنوب.
• المداومة على الاستغفار والتوبة.
• قراءة القرآن بتفكر وتدبر.
• الاجتهاد في الطاعات من صلاة وصيام وزكاة.
• الدعاء باستمرار بأن يجعلنا الله من عباده المؤمنين.


بعد أن استعرضنا صفات وحال المؤمنين علينا أن نسأل انفسنا: هل هذه الصفات متواجدة بداخلنا حقاً أم لا؟ لنعرف مدى صدق إيماننا.

ونسأل الله أن يجعلنا دوماً من عباده الصالحين المؤمنين.

_________________________________
عليك بالدعاء خصوصا بالسجود لان اقرب مايكون العبد لربه وهو ســـــاجــــــد..
واخر ساعة من يوم الجمعة لانها ساعة إجابة بإذن الله..وأكثرمن الدعاء لوالديك

أنصحكم بحفظ هذه الآية المباركة

“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />

أنصحكم بحفظ هذه الآية المباركة
قال تعالى:-
(وَ قُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ و َأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ و َاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا) الإسراء.

يقول ابن القيم بخصوص هذه الآية:
"و هذه الدعوة من أنفع الدعاء للعبد، فإنه لا يزال داخلاً في أمر و خارجاً من أمر، فمتى كان دخوله لله و بالله و خروجه كذلك كان قد أُدخل مدخل صدق و أُخرج مخرج صدق ..

_________________________________
https://www.qk.org.sa/nawah.php?tid=5830