“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />
من المعوقات التي قد تحول دون تطوير أدوات القياس والتقويم في التقويم الشامل ما يسمى بالثوابت التي أصفها بأنها وهمية لأن هذه الثوابت نشأت في بيئة غير بيئتنا وفي مجتمع غير مجتمعنا وأود أن يعلم المنساقون حول الثوابت أن السيارة التي تعمل في أروبا لا تصلح للعمل في دول الخليج العربي فكيف بالمشاريع التربوية والتعليمية ؟
ومن الثوابت التي يرى بعض العاملين في التقويم الشامل أنه لا مساس بها المحاور والعناصر في بطاقات التقويم وكأنها وحي أنزل من السماء ليس لأحد أن ينقص أو يزيد فيه أقول وأكرر للمرة الألف بأنه لا تطوير لأدوات التقويم الشامل دون حذف بعض المحاور والعناصر ودمج بعضها في بعض ففيها من التكرار والتداخل مالا يخفى على أحد استعملها
ومن الثوابت الوهمية أيضاً نظام فرز التقرير الى مرغوب وغير مرغوب (إيجابيات وسلبيات ) وهذا الثابت الوهمي قد خلق لنا من المشكلات الشيء الكثير ومنها :
ــ أنه ساوى بين جميع الإيجابيات مع أنها في الواقع غير متساوية
ــ أنه ساوى بين جميع السلبيات مع أنها في الواقع غير متساوية
ــ أنه تجاهل الشواهد المتوسطة
ــ أنه أدى إلى طول التقرير (هو وكثرة الشواهد ) لأن كل شاهد يرد مرتين: مرة في المرغوب فيه وأخرى في غير المرغوب فيه وهو في الحقيقة شاهد واحد
ولذلك فإنه لا خروج من هذه القضية إلا باعتماد نظام التقديرات أمام كل شاهد وإعادة النظر في المحاور والعناصر بحذف الزائد والمكرر منها وإضافة الناقص إليها بحيث تعبر تعبيراً دقيقاً عما يدور في مدارسنا لا ما يدور في مدارس المملكة المتحدة وكل عام وأنتم بخير وعافية
ومن الثوابت التي يرى بعض العاملين في التقويم الشامل أنه لا مساس بها المحاور والعناصر في بطاقات التقويم وكأنها وحي أنزل من السماء ليس لأحد أن ينقص أو يزيد فيه أقول وأكرر للمرة الألف بأنه لا تطوير لأدوات التقويم الشامل دون حذف بعض المحاور والعناصر ودمج بعضها في بعض ففيها من التكرار والتداخل مالا يخفى على أحد استعملها
ومن الثوابت الوهمية أيضاً نظام فرز التقرير الى مرغوب وغير مرغوب (إيجابيات وسلبيات ) وهذا الثابت الوهمي قد خلق لنا من المشكلات الشيء الكثير ومنها :
ــ أنه ساوى بين جميع الإيجابيات مع أنها في الواقع غير متساوية
ــ أنه ساوى بين جميع السلبيات مع أنها في الواقع غير متساوية
ــ أنه تجاهل الشواهد المتوسطة
ــ أنه أدى إلى طول التقرير (هو وكثرة الشواهد ) لأن كل شاهد يرد مرتين: مرة في المرغوب فيه وأخرى في غير المرغوب فيه وهو في الحقيقة شاهد واحد
ولذلك فإنه لا خروج من هذه القضية إلا باعتماد نظام التقديرات أمام كل شاهد وإعادة النظر في المحاور والعناصر بحذف الزائد والمكرر منها وإضافة الناقص إليها بحيث تعبر تعبيراً دقيقاً عما يدور في مدارسنا لا ما يدور في مدارس المملكة المتحدة وكل عام وأنتم بخير وعافية
_________________________________
[url]https://www.moudir.com/vb/subscription.php?do=viewsubscription[/url]
[url]https://www.moudir.com/vb/subscription.php?do=viewsubscription[/url]