“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />
<a href="https://javascript: newWindow=openWin('PopUpImg*******20191111240034.htm','OkazImage','width=600,height=440,toolbar=0,location=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBars=0,resizable=0' ); newWindow.focus()” target=”_blank”>
طلال الردادي – مكة المكرمة ، ياسمين الحمد – جدة ، سعيد الباحص – الدمام ، فوزية الشهري – الطائف
أكد سمو الأمير د.خالد بن مقرن المشاري آل سعود نائب وزير التربية والتعليم للبنات أن اللجنة العليا للإشراف على تقنية المعلومات ووضع الخطط والتطبيقات الإدارية والتقنية قطعت شوطا كبيرا نحو توطين التقنية في قطاع الوزارة ورسم الخطط الاستراتيجية في بيئة المعلومات والتقنية للعمل على رفع كفاءة العمل وتوحيد مخرجاته في نحو 200 الف فصل يدرس بها أكثر من 5 ملايين طالب وطالبة . وأشار في افتتاح اللقاء الثالث لمديري مراكز الحاسب الآلي والمعلومات بمكة المكرمة أمس إلى أن منظومة وزارة التربية والتعليم تتطلب بيئة تقنية معلوماتية عالية تتوازى مع الكم الهائل لمنسوبيها والتوزيع الجغرافي وخدمة التعليم التي سبقت كل الخدمات الأخرى الضرورية والأساسية لبيئة المجتمع الحضري المتمدن . وأضاف أن اغلب المدارس مجهزة بالتقنية وبعضها شبه مجهز والبعض الآخر يحتاج إلى مزيد من التجهيز مبينا أن التقارير الأولية لمشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم المطبق في 50 مدرسة مبشرة وأن الجرعات التقنية التي تحصل عليها الطلاب والطالبات كانت مشجعة وسيتم في نهاية العام الدراسي تقييم التجربة التي ستكون مدخلا لعملية التطوير الشامل لتقنيات التعليم .
وأوضح أن التوسع في مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم مطلوب بعد قياس مقدار التقنية المناسبة في مدارسنا ليكون استثمارنا استثمارا أمثل يتفاعل معه الطلاب والطالبات لتحقيق أفضل النتائج ولعل موافقة مجلس الوزراء على شركة التطوير القابضة سيوفر للوزارة الكثير من التقنية المتقدمة.
ويشارك في اللقاء الذي تنظمه الإدارة العامة لتقنية المعلومات بالوزارة بالتعاون مع الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة على مدى أيام في العاصمة المقدسة 175 تربويا وتربوية . من جهة ثانية أكد وكيل وزارة التربية والتعليم لتعليم البنات المهندس عبدالرحمن بن إبراهيم الأحمد أن الوزارة خطت خطوات كبيرة في سبيل الاستغناء عن المباني المستأجرة وفق خطة تم إعدادها ونفذت بدقة والآن في مراحلها النهائية .
وقال إنه بناء على ما تم تخصيصه في ميزانيات سابقة للوزارة من مشاريع فقد تم إعداد خطة تحديد الاحتياج مع إدارات التربية والتعليم بالمناطق والمحافظات وتم تسديد كامل الاحتياج للمرحلة الأولى ل 23 إدارة تربية وتعليم وقد تم حصر الاحتياج المتبقي لإدارات التربية والتعليم الأخرى من المشاريع التي ستحل محل المباني المستأجرة لديهم فكانت في حدود الف مشروع مدرسي .
على صعيد اخر اعتمدت وزارة التربية والتعليم تطبيق دليل تقويم السلوك في الميدان من قبل التربويين في مجال العمل المدرسي.
من جهة ثانية اطلقت وزارة التربية والتعليم هذا الاسبوع الفترة الثانية للمرحلة الثانية لمشروع السياحة المدرسية "ابتسم" بالتعاون مع الهيئة العليا للسياحة.
وحسب رئيس قسم البرامج العامة والتدريب بتعليم الرياض فانه سيتم خلال 3 اسابيع تدريب 30 طالبا من كل مدرسة متوسطة وثانوية نظريا وعمليا.
https://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2019…1111240034.htm
إذا أردت أن ترتقي في عملك فصادق المدير