“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />
أولاً، يجب أن تحدد ماهو الأجهاد
أعراض الإجهاد تتضمن أثاراً عقلية وجسدية. من هذه الأعراض التعب، الأكل بشراهة، أو عدم الأكل، الصداع، البكاء والأرق أو كثرة النوم.
إذا أحسست أن الأجهاد يؤثر على دراستك، سارع بالذهاب الى المركز التعليمي في جامعتك أو معهدك.
السيطرة على الأجهاد يعني القدرة على ضبط النفس عندما تكثر المطالب من الظروف الحياتية والناس. ماذ يمكنك أن تصنع لتسيطر على إجهادك؟ هذه بعض الإرشادات:
تمعن في مايمكنك أن تعمله لتغييرالموقف أو التحكم فيه .
لاتُجهد نفسك بالتفكير في كل أعمالك في نفس الوقت:
تعامل مع واجباتك كلاً على حدة، أو جدولها حسب الأولويات.
حاول أن تكون "ايجابياً":
إعطي لنفسك تطمينات بأنك قادر على معالجة الأمور ، ولاتكن متشائماً :
غير طريقة تعاملك مع الاحداث، ولكن بدرجة معقولة.
ركز على مشكلة واحدة ولتجعل رددود فعلك تتداخل من مشكلة إلى اخرى.
قلل من التزاماتك الحياتية وسُتخفف الضغط على نفسك.
غير نظرتك إلى الأمور.
تعلم كيف تُشخص الإجهاد، ودرب جسدك على التعامل معه.
المهم في السيطرة على الإجهاد هو " أنا أُجهد نفسي."
ليكن لديك مناعة عقلية وجسدية.
تجنب ردود الفعل الحادة:
لماذا تكره عندما تستطيع أن تتجاهل فقط. ؟ لماذا تُولد لديك إجهاداً عصبيا عندما تكون قلقاً؟ لماذا تفقد أعصابك وقليل من الغضب كافي لتنفس عن روحك؟ لماذ تصاب باليأس وقليل من الز عل كافي؟
ضع أهدافاً معقولة لنفسك:
تعلم كيف أن لاتعمل شيئا على الإطلاق.
لاتشغل نفسك بصغار الأمور:
ركز على الاولويات ودع صغار الامور لوقت آخر.
حاول أن "تُجير" الإجهاد:
إذا لم تستسطع أن تقاوم الإجهاد أ و تهرب منه، حاول أن تماشيه وتستخدمه للوصول الى أهدافك.
تخلص من الإجهاد بالرياضة البدنية،, كالجري، والتنس، والسباحة، الخ.
خُذ قسطاً كافياً من النوم.
قلة الراحة تزيد من الإرهاق.
ساعد الآخرين في أعمالهم كي تشغل بالك عن نفسك.
ابعد نفسك عن مسببات الارهاق ولو لساعات محدودة يومياً.
اعطي نفسك إجازة.
تجنب الهروب من الواقع أو الى المهدئات:
المهدئات والادوية تُقنع اعرض الإرهاق ولاتحل المشكلة.
تعلم أفضل الوسائل للاسترخاء.
ملاحظة مهمة: إذا كان الإرهاق يعقد حياتك، أو يتدخل في دراستك وحياتك الإجتماعية والعملية، عليك أن تطلب المساعدة من المختصين وذوي الكفاءات في الجامعة أو خارجها.