“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />
بعد مضي سنوات على تجربة التقويم الشامل وبعد الأخذ والرد في عهد الدكتور الرشيد ومحاولة تركيز دعائم هذا الجهاز وتطويره بفكر وتؤدة وخطى مرسومة
إلا أننا نلاحظ أن الوزارة الجديدة تسير بخطى متثاقلة في هذا البرنامج وكأني ألمس حديثا بصوت منخفض يقول أتعبنا التقويم الشامل ) ( التقويم الشامل ورطة كبيرة ) ( لماذا كل هذا العناء )
(مدارسنا نموذجية ولانحتاج لمن يقومها )(التغيير صعب )
المشكلة أيها الإخوان أنه كلما جاء مسؤول نقض البناء السابق والمشكلة الكبرى أن منصب الوزير
لايتسنمه الا كبار السن فما (يستوي على الكرسي الا وهو قائم ) ويأتي الذي بعده ولابد من اللمسات التربوية الخطيره فيهد بناء السابق ولذلك تجد اكثر من تجربة في الميدان وأصحابها الآن لاناقة ولاجمل لهم في الوزارة . رحلوا وتركوا التجارب
إن أي مشروع حتى يمكن الحكم عليه خصوصا في مجال التربية لابد على الأقل أن يبقى خمسة عشر عاما
أما السنة والسنتين والثلاث فهذه مشاريع للبقالات كما يقول الدكتور طارق السويدان
أتمنى من الوزارة توحيد الجهود والعمل لأجل التطوير
والأخذ بمبدأ ( المنفعة للجميع وإلا فلا اتفاق )