“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />
يدور حديث في الأوساط التربوية مفاده أن معالي نائب الوزير حفظه الله يعكف هذه الأيام على وضع آلية لتفعيل عمل التقويم الشامل بما يحقق أهداف التربية والتعليم بعد أن لمس الجميع
أن التقويم الشامل:
1-ساعد في تحقيق غاية المدرسة في مساعدة الناشئة على النمو .
2-ساهم في تحسين علاقات المدرسين ببعضهم حتى توحدت صفوفهم للعمل بروح الفريق الواحد .
3-يثبت للفرد أعماله ويعزز فيه التطلع إلى تقديم المزيد عن طريق كشف ما لديه من قدرات وإبرازها.
4-يحدد احتياجات المعلم ويجنبه أمور المواجهة حتى يميل إلى النمو المهني فيكون أكثر إنتاجا.
5-أزال مسببات الإرهاق الوظيفي والسير وراء السراب .
6-نظف شوائب الإدارات عن طريق استثارة الهمم وتلمس الاحتياجات بعيدا عن شهوة السيطرة والانتصار .
7-عمل على إيضاح بيئة المدرسة للناس وما يقدم لأولادهم داخل الفصول والمعامل.
8-حمل الأفراد إلى تجنب الأخطاء عن طريق المكاشفة وإبراز جوانب القوة والقصور .
9-أدى واجب المشاركة في حل مشكلات ( المباني أمور السلامة – مشكلات الطلاب السلوكية والتحصيلية والصحية ).
ولهذا استأثر بدراسة وضعه ورسم مستقبله في الوزارة وإدارات التربية والتعلم فهو أول من أشاد بدور هذه الإدارة وبانجازاتها ومدى ما حققته من نجاح في الميدان التربوي .
أن التقويم الشامل:
1-ساعد في تحقيق غاية المدرسة في مساعدة الناشئة على النمو .
2-ساهم في تحسين علاقات المدرسين ببعضهم حتى توحدت صفوفهم للعمل بروح الفريق الواحد .
3-يثبت للفرد أعماله ويعزز فيه التطلع إلى تقديم المزيد عن طريق كشف ما لديه من قدرات وإبرازها.
4-يحدد احتياجات المعلم ويجنبه أمور المواجهة حتى يميل إلى النمو المهني فيكون أكثر إنتاجا.
5-أزال مسببات الإرهاق الوظيفي والسير وراء السراب .
6-نظف شوائب الإدارات عن طريق استثارة الهمم وتلمس الاحتياجات بعيدا عن شهوة السيطرة والانتصار .
7-عمل على إيضاح بيئة المدرسة للناس وما يقدم لأولادهم داخل الفصول والمعامل.
8-حمل الأفراد إلى تجنب الأخطاء عن طريق المكاشفة وإبراز جوانب القوة والقصور .
9-أدى واجب المشاركة في حل مشكلات ( المباني أمور السلامة – مشكلات الطلاب السلوكية والتحصيلية والصحية ).
ولهذا استأثر بدراسة وضعه ورسم مستقبله في الوزارة وإدارات التربية والتعلم فهو أول من أشاد بدور هذه الإدارة وبانجازاتها ومدى ما حققته من نجاح في الميدان التربوي .
