في الإجازة المدام تعمل وأنا النائم

“1” style=”color:#7A8DBC; background-color:#7A8DBC” />

في كل عام تأتي الإجازة ويسافر القادرون ويبقى في ثكناتهم المفلسون ويتحول الحال من العاملين إلى النائمين ، سهر بالليل ونوم في النهار 0
تجد الزوجة هي العاملة الوحيدة في البيت أما ( أنت ) ؟ فلا 00000
تغرب الشمس وترغب في الخروج للتنهز يوماً وباقي الأيام لا تجد إلا الكزنوهات وغيرها ( من التي تجمع الشلة ) 0

أين المراكز الصيفية التي قد نجد فيها الفائدة والتسلية ( بعيداً عن التشنجات )؟0

أين مراكز الزملاء ممن هم على دراية وعلم في مجال الحاسب الآلي ليستفيد منهم من هم دونهم مستوى؟

لماذا لا يتبنى بعض الأخوان بعمل ( اثنينية ، أو ثلوثية ) كباقي الأخوة ( اللذين نسمع عنهم في الصحف ) يتولون الاهتما باخوانهم الزملاء ليشرحوا لهم الفوائد الجمة من هذه التكنولوجيا الحديثة ؟

طلبي هذا ليس صعباُ ، ولا مستحيلاً 0 ففي ظل العزيمة والإصرار يتم كسر الصعاب والمستحيلات 0

يبقى السؤال ( من يبدأ ) ؟

_________________________________
الله المستعان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top