“1” style=”color:#7A8DBC;background-color:#7A8DBC” />
1. ان تصاغ الاسئلة بصورة سهلة وبسيطة بحيث يستطيع الطلبة فهمها، كما يجب ان تتسم بوضوحها اللغوي ويشترط في هذا الامر ان لا يؤدي الى معان متعددة ويرعى في اثناء صياغته مبادئ الترقيم في اللغة العربية.
2. ان يناسب السؤال مدارك الطلبة واعمارهم وقدراتهم التفكيرية والعلمية اي ان يتناسب مع المرحلة الاكاديمية للطالب.
3. ان لا يتضمن السؤال مضمون الاجابة او يكون منصباً على شيئين فيختار الطالب احدهما.
4. ان يكون السؤال موجز الصيغة خالياً من الجمل التفسيرية المعترضة، فان كان طويلاً فهو يشتت انتباه الطلاب، اذ انهم ينسون اوله عندما ينتهي المدرس من القائه.
5. ان لا يصاغ السؤال بلغة الكتاب لانه يحمل الطالب على حفظ محتويات الكتاب غيباً مما يؤدي الى التعلم الببغاوي.
6. تجنب الاسئلة التي تضيع الوقت وبخاصة الاسئلة التي تتطلب الاجابة عنها بنعم اولا، لانها تحمل الطلاب على الحدس والتخمين، وتتطلب اجوبة محددة. وكذلك تجنب الاسئلة التي تضع الاجابة في فم الطالب.
7. ان يخلو السؤال من الاشارات والتلميحات التي توحي بالاجابة الصحيحية اي لا يكون السؤال موحياً بالاجابة لان الايحاء من شأنه ان يعوق التفكير.
8. ان تكون الاسئلة تفكيرية، والابتعاد عن الاسئلة التي تحتاج الى سرد المعلومات (الاستظهارية).
9. التركيز على اسئلة المستوى العالي (التحليل، التركيب، التقويم) اي التي تقيس مستويات عقلية مختلفة.
10. يجب ان يغطي السؤال المحتوى التعليمي المراد اختباره بشكل خاص.
11. تدرج الاسئلة من السهل الى الصعب، ومن البسيط الى المركب.
12. ان يكون السؤال محدد الاجابة فمن الخطأ ان تكون اسئلة المعلم بحيث تمكن الاجابة عنها بأي جواب.
13. ينبغي ان يعد المدرس عدداً من الاسئلة، صممت خصيصاً لطلاب معينين وتكون هذه الاسئلة صعبة ومن النوع الذي يتحدى الطلاب الموهوبين وان تكون هناك اسئلة بسيطة للطلاب المتأخرين، فالاسئلة التفكيرية المثيرة الموجهة للطلاب الاذكياء يمكن ان تختصر الوقت فضلاً عن تصديها لاكثر العقول نشاطاً ويمكن ان تضع امام الطالب المتوسط سؤالاً صعباً، وبعد قدر من التفكير قد يتوصل للاجابة الصحيحة، لذا يمكن الافادة من توجيه الاسئلة الصعبة الى الطالب المتوسط، ويمكن للبطئ ايضاً ان يجيب عن عدة اسئلة ليتشجع وتزداد ثقته بنفسه.
14. على المدرس خلال اعداده الدرس الاجابة عن اسئلته بنفسه، وان يفكر في جميع الاجابات المختلفة، وعليه اعادة صياغة اي سؤال غامض.
15. التركيز على النقاط الرئيسية والمهمة عند السؤال.
16. تنوع مستوى الاسئلة الادراكي والشعوري والحركي، فالمعلم عليه في هذا المجال مراعاة صياغة اسئلة متنوعة واستعمالها خلال الحصة الواحدة بحسب ما يأتي:
– اسئلة ادراكية (معرفة، استيعاب، تطبيق، تحليل، تركيب، تقويم).
– اسئلة شعورية (الوعي والانتباه، القبول، الاستجابة، التقبل، الارضاء والتفضيل، التنظيم والدمج والتبني القيمي، التحلي والاتصاف بالقيمة او السلوك والدمج التام للقيمة او السلوك في الشخصية الفردية).
– اسئلة حركية، وتتدرج في اختصاصها من الحركات البسيطة الى المركبة كالحركات الجسيمة، الحركات المتناسقة، الايماءات وتعابير الوجه ثم الكلام او التحدث.
2. ان يناسب السؤال مدارك الطلبة واعمارهم وقدراتهم التفكيرية والعلمية اي ان يتناسب مع المرحلة الاكاديمية للطالب.
3. ان لا يتضمن السؤال مضمون الاجابة او يكون منصباً على شيئين فيختار الطالب احدهما.
4. ان يكون السؤال موجز الصيغة خالياً من الجمل التفسيرية المعترضة، فان كان طويلاً فهو يشتت انتباه الطلاب، اذ انهم ينسون اوله عندما ينتهي المدرس من القائه.
5. ان لا يصاغ السؤال بلغة الكتاب لانه يحمل الطالب على حفظ محتويات الكتاب غيباً مما يؤدي الى التعلم الببغاوي.
6. تجنب الاسئلة التي تضيع الوقت وبخاصة الاسئلة التي تتطلب الاجابة عنها بنعم اولا، لانها تحمل الطلاب على الحدس والتخمين، وتتطلب اجوبة محددة. وكذلك تجنب الاسئلة التي تضع الاجابة في فم الطالب.
7. ان يخلو السؤال من الاشارات والتلميحات التي توحي بالاجابة الصحيحية اي لا يكون السؤال موحياً بالاجابة لان الايحاء من شأنه ان يعوق التفكير.
8. ان تكون الاسئلة تفكيرية، والابتعاد عن الاسئلة التي تحتاج الى سرد المعلومات (الاستظهارية).
9. التركيز على اسئلة المستوى العالي (التحليل، التركيب، التقويم) اي التي تقيس مستويات عقلية مختلفة.
10. يجب ان يغطي السؤال المحتوى التعليمي المراد اختباره بشكل خاص.
11. تدرج الاسئلة من السهل الى الصعب، ومن البسيط الى المركب.
12. ان يكون السؤال محدد الاجابة فمن الخطأ ان تكون اسئلة المعلم بحيث تمكن الاجابة عنها بأي جواب.
13. ينبغي ان يعد المدرس عدداً من الاسئلة، صممت خصيصاً لطلاب معينين وتكون هذه الاسئلة صعبة ومن النوع الذي يتحدى الطلاب الموهوبين وان تكون هناك اسئلة بسيطة للطلاب المتأخرين، فالاسئلة التفكيرية المثيرة الموجهة للطلاب الاذكياء يمكن ان تختصر الوقت فضلاً عن تصديها لاكثر العقول نشاطاً ويمكن ان تضع امام الطالب المتوسط سؤالاً صعباً، وبعد قدر من التفكير قد يتوصل للاجابة الصحيحة، لذا يمكن الافادة من توجيه الاسئلة الصعبة الى الطالب المتوسط، ويمكن للبطئ ايضاً ان يجيب عن عدة اسئلة ليتشجع وتزداد ثقته بنفسه.
14. على المدرس خلال اعداده الدرس الاجابة عن اسئلته بنفسه، وان يفكر في جميع الاجابات المختلفة، وعليه اعادة صياغة اي سؤال غامض.
15. التركيز على النقاط الرئيسية والمهمة عند السؤال.
16. تنوع مستوى الاسئلة الادراكي والشعوري والحركي، فالمعلم عليه في هذا المجال مراعاة صياغة اسئلة متنوعة واستعمالها خلال الحصة الواحدة بحسب ما يأتي:
– اسئلة ادراكية (معرفة، استيعاب، تطبيق، تحليل، تركيب، تقويم).
– اسئلة شعورية (الوعي والانتباه، القبول، الاستجابة، التقبل، الارضاء والتفضيل، التنظيم والدمج والتبني القيمي، التحلي والاتصاف بالقيمة او السلوك والدمج التام للقيمة او السلوك في الشخصية الفردية).
– اسئلة حركية، وتتدرج في اختصاصها من الحركات البسيطة الى المركبة كالحركات الجسيمة، الحركات المتناسقة، الايماءات وتعابير الوجه ثم الكلام او التحدث.